مُسامرةٌ شعريةٌ بنادي مكة الثقافي الأدبي
▪︎ واتس المملكة
.
استضاف نادي مكة الثقافي الأدبي مسامرة شعرية عبر منصة “زووم” شارك فيها كل من الشاعرة د.إنصاف بخاري والشاعر د. مطلق الحبردي والشاعر تركي الضيط وأدارتها الدكتورة بدرية الفهمي.
وقالت “بدرية” في بداية المسامرة:”أصدقاء نادي مكة الثقافي الأدبي، أيها الواردون على منبر البيان، العابرون بالشعر من المعاش إلى الحياة، باسم نادي مكة الثقافي الأدبي نرحب بكم في هذه المسامرة الشعرية، حيث تكون الكلمةُ للكلمة، والانحياز للمجاز والانتماء للفرادة، نسعد الليلة باستضافة شعرائنا المميزين الدكتورة إنصاف بخاري والدكتور مطلق الحبردي والأستاذ تركي الضيط”.
ثم عرفت الشاعرة بالشعراء مبتدئة ببيتين أو ثلاثة أبيات للشاعر، وأتاحت الفرصة للدكتورة أنصاف بخاري التي عبّرت عن شكرها لنادي مكة حيث قالت: “حين ينادينا نادينا نادي مكة الثقافي الأدبي لا نملك إلا التلبية.. صرح آوى رموز الأدب وأعلام دارسيه وناقديه وكان علامة فارقة في الحركة الأدبية في المملكة عقودًا وعقودًا .. الدعوة من قِبَله تسعد شغافي شكرًا لكل من أسعدني بلحظة عند ضفافي، ثم قدّمتْ مجموعة من قصائدها ومنها فيض من النور، وشلل، وزينة الدنيا، ونفوس وصنوف، وكانت بدايتك النهاية ، ويا باب، ونجمة الملاح، ولأنك الله
من جهته، شارك الدكتور مطلق الحبردي في المسامرة واستهل المشاركة بشكر نادي مكة الأدبي ممثلًا في رئيسه الدكتور حامد الربيعي على كل مايقدمه النادي من اهتمام بالشعر والشعراء ثُمّ قرأتْ عدة قصائد ومن أهمها من دفاتر الملح، وعلى خطا المتعبين، وحوار على قارعة التعب، والشيخ والبحر، وكأسراب الطيور ثم الجولة الثانية صمت، ومقاومة، وخلوة، وأوجاع.
كما شارك الشاعر تركي الضيط وتحدث في بداية مشاركته قائلًا: أشعرُ بسعادة غامرة لأننا نتحرك في مساحة الشعر مع الزملاء الشعراء الذين أتشرف بالحضور معهم، وقدّم عددًا من نصوصه الشعرية ومنها، أرق، ولا آن في الوقت، وكان المدى سفرا، وغار القلب، وخياليون، ويد النبوة وحديث الغصن، وفي نهاية المسامرة شارك عدد من الحضور بالمداخلات التي أثرت المسامرة.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .
Source slaati
